ساهرتُ  بَعدكِ   ريشتي   وكتابي

وهجرتُ من بعد الوداد صحابي


ونظمتُ شعري كي أُسلّي خافقاً

كُتبت  عليه  قساوةُ   الأحباب


إن كنتِ لا تدرين ما معنى الهوى

فلمَ اخترقتِ دواخل الأعصابِ؟!


أم أنّ قلبك  لا يلين  وقد مضى

يكوي   الفؤادَ    تلذّذاً   بعذابي

تم عمل هذا الموقع بواسطة