وكم  من  مرةٍ   حاولتُ   فيها

أخطّ رسائلي  ثم  امتنعتُ!!


وكنتُ إذا رأت  عيناي  ذكرى

تسابقني  الدموعُ   إذا خلوتُ


وأحسب أنّني في الحبّ  طفلٌ

إذا  ذكراكِ   وافتني   انتحبتُ


فليسَ لأدمعي في الشوقِ برءٌ

وليس لأضلعي في الوصل بختُ


تم عمل هذا الموقع بواسطة